نتائج البحث

تشكو الروح منك جفاءاً و يميل القلب إلي وصل الود و التدلُلَ تشتاق وجنتي الي حُمرة خجلٍ و تمتنع عني عيناك و تلوذ بالهجر منزلاَ إن كنت تدري كيف البعد و المه فبحق الله أن تترك عُزلتك و تتنازلَ إن كنت تأبي المُضي قدماً فالقلب يرجوك ان نتراسلا يلومونني إن قلت أعشقك و أقول يغارون ... فمن غيرك أحق...

تذكر ... في كل مرة قررت المحاولة .. فهربت ْ روحك لم تعد تألفك .. فَذبلتْ ! ستري ندوبك واضحه ... و يفضح نبضك خوف ! سترثي في كل حين.. لحظات فرحك ... نظرات عشقك ... والوقت الذي فيه ... جبنت ! ربما ستتعثر بخطاب قديم .... في البداية " الي حبيبتي" و في نهايته "ما لي سواك ِ " وتخاطب نفسك ان يا ليت...

اسف جرى مني الخطا ماجيت في موعد لقاك لاتستضيق من فعلتي وابشر بعذر للهجر ياصاحبي جيته وانا كلي اسى من فعلتي قدمت له عذر سمين عذر لاجل يقبل خطاي ظرفي هو الي ردني عن شوفتك يادنيتي وان كنت ناوي للجفا ماني بعدكم مهتني ظرفي هو الي ردني عن شوفتك يادنيتي وان كنت ناوي للجفا سويت حبك هلي خدي من الدمع...

شِيَء مٌنَ حُزُنَيَ شِيَء مٌنَ مٌشِاْعرَيَ شِيَء مٌنَ شِوَقًيَ شِيَء مٌنَ ْعزُلُتْيَ اسِطِ لُكِمٌ بّحُبّرَ قًلُمٌيَ قًصّايَدِيَ الُمٌمٌيَزُُه فَامٌنَُها مٌنَ حُزُنَيَ وَشِوَقًيَ وَالُمٌيَ وَمٌاضُيَ وَاحُسِاسِيَ اتْمٌنَى انَ تْتْوَقً قًصّادِيَ بّْعشِقًكِمٌ لُُها شِكِرَا لُكِلُ تْْعلُيَقً...

أما زلت معاتباً وقد تركت لي الديار وعزلتني وتركتني بين المهابة واختيار واعدتني طمأنتني ليس الفراق له مسار وظننت أني في فؤادك نلتُ حظاً من وقار فوجدتني قد هنت عندك واشتياقي منك صار وهمُ خيال .. كله قد صاد قلبي كالحصار غادرتني من أجل من ورميت وجهي باعتذار ؟ من أجل من أذبلت عود الورد وأخذت القرار ؟...

فتحوا لأحلامي نوافذهم وتعمدوا في الحب ايقاعي فأدرت كاسات الهوى فنأوا عنها تفيض بخمر إبداعي ياسائلي عنهم لقد كسروا بصدودهم جَرْحِيِ وايقاعي وهم الندى والعطر في لغتي وهم اكتمالاتي وايناعي إني إذا لمعت بوارقهم قربت كاذيتي وأشذائي وإذا أتى بحديثهم أحد سكن الحنين مدار اسرائي بالله كيف تجاهلوا ولعي...

لاحترت بين حبـهـ والمحبهـ"لاتلومون خافق(ن) سكنه وتكى بين زواياها ولاتلومون"قلب زاد في نبضته من طاريه لاتلومون عين طالت بانظر له"لا تلوموني لا عشقته كله

كم ضـاق صدر وكم عزاء مـشاعرهـ انا بعدش تاهت طفولتي وللحين انا تايهه انا احبش حب برى حالي انا احبش واحب والدينش انا اختش تذكريني ولا نسيتي مع الايام ترى باقي اذكرش كانش قدام عيوني

يَاوَجْدِيَ وَجْوَدِي وَجْدِ مٌنَ تٌْخلُى ْعنَُه احُبّابُّه احُمٌلُ الُُهمٌ وَالُْعنَا بّصّدِرَيَ وَلُوَا احُد ِ نَشِدِنَيَ فَضُفَضُيَ لُيَ ُهمٌكِ اصّيَرَ مٌثُلُ الُبّحُرَ يبعث اسِمٌاكه ِ لُكِنَيَ مٌا اقًدِرَ ابّوَحُ قًالُوَا اكِتْبّيَ ُهمٌكِ فَيَ دِفَتْرَ وَاحُرَقًيَُه بّْعدُِها وَاحُرَقًيَ...

اذَكِرَوَا الُلُُه ْعلُى بّسِمٌتْيَ الُيَ مٌاتْفَارَقً ثُغًرَيَ مٌن شِافَنَيَ نَشِدِنَيَ مٌا فَيَك ُهمٌ? اتْنَُهدِ وَكِنَيَ اقًوَلُ حُامٌلُةِ لُلُُهمٌ رَغًمٌ صّغًرَ سِنَيَ وَلُانَشِدِوَنَيَ وَشِ ُهوَ ُهمٌكِ?قًلُتْ ْعفَوَا مٌا اقًدِرَ ابّوَحُُه الُا يَالُيَتْ مٌاتْحُمٌلُوَنَ ُهمٌ وَلُاحُزُنَ مٌنَ...

عشقي .. فهل سألتك يوماً عن الرجال ؟ هل رأيتنني يوماً أقتفي أثر النساء امرأة بكل النساء حين تسألني ...! أضع وجهي في الجدران أخشى أن ينزلق لساني فحبها حبُ ..! وحبك حبُ...! فإياك أن تستبدي أو تفشي للعز ول سر حبي خذيني إليك ... بين ذراعيك فقد الشتاء يا حبيبتي جلدي وازرعيني في دفء أحضانك...

قمر استحت النجوم أن تجلس بجواره لا علم لي إن أردت ترك لكني أدرك أنك تنساني لا أصدق زيارات الخيال ولا تبسمه فأنت غير كل النساء في خواطرها أنت لوحة خارج العرض لا للبيع ولا للشراء تلك اللوحات بعيداً عن تصوري فكم مرة طبت لريشتي ..؟ واستأنست لرفقتي لم أرسم غيرك على مدار العمر ولن أرسم ...

اعترف الآن ...! حين أطل على المدى أزرع بصري كي أرى وجهك في عينيي أطلع مسامعي كي أسمع صوتك يشفي رئتي أود جرعة صبر .. كي تهدأ منك أقدامي ابتليت بك .. وسرت وطني من بين الأوطان صرت دليلي إن عَزّ النهار ظلي لو اشتد الحر في قيظ البوار دوحتي التي تركها لي الطوفان وفي رقصة السراب نهر ارتوائي...

جفاء الود قل للحبيب أين منزله ؛؛؛؛؛؛؟ سكن القطــيعة أم جفي ناه ؟ قد غاب عنا والجفاء يسكنه فيا ليت يوماً يأتي وألقاه ! طي الضلوع راقداً بأضلعنا بننا العين والقلب يهواه وليسأل الريح إن مرت بقابلنا هل أعمت العين أم غشيناه ؟ علم الإله سر صبـــابتنا وليعلم الحِبُ كم ألفناه ؟ فرد الشراع وراح...

خيبـة ما كل ما يؤمله الإنسان يدركه ولا كل مايزرعه المرء يحصده. وزارعُ وردٍ في الفؤادِ وعندما تفتّح أوْدَى شوكُهُ بفُؤادِهِ فَكمْ من هوىً لَماّ تَكاملَ حَبُّهُ أطَاح يِهِ الاعصارُ قبلَ حصادِهِ

لأشراقت الصباااح شعووور عجيييب ورااائع يبعث في الأعماااق أحساسا بالطمانينة والأمان احساس يرافقك لبقية النهاار وذاك الأحساااس هو نفسه الذي تحس به وأنت ترى والدك او ترى أبتسامته التي تنعكس على وجهك وكأنك صورة له في مرآة ولاكن الفرق بين الاثنين أن الأب ووجوده في حياتنا يعطي أمان وطمأنينة للروح...

هي تكرهني،لا أدري لماذا... يظنون بأنها أفضل مني بكثير.... لا تقولوا بأنني غيورة... لأنني لست كذلك.... أنا قاسية القلب...وسأبقى عكذا..... جرحت مشاعرها...فحزنت.... أنا أيضا جرحت مشاعري عدة مرات ولم أقل أي شيء... لا أجيد الدفاع عن نفسي... لست ذكية مثلها... لست ناضجة مثلها... لست جيدة في الأشياء...

أنا سيئة للغاية،وهذا ما يظنونه الآخرون..... حتى اذا لم يقولوا ذلك بأفواههم.... لأنه مكتوب على جبينهم... ويظهر من تصرفاتهم نحوي.... ومن طريقة النظر إلي فقط.... لست أبالي بمن جرحت مشاعره. ...لأنه هو بدوره فعل الكثير ليجعلني قاس و ليجعل قلبي يحمل الكثير من الحزن و الألم ومشاعر مجروحة من طرفه...

قضية خاسرة.. ووطن شريد يتيم عاني صنوف التمزيق ولا تشغلوا بالكم فإنها ليست بلادكم اذهبوا .... وتشاوروا ستشجعون أي فريق! فالطفل العربي تاه .... قتلناه وبالنسيان كفناه و لن نلقاه في أي طريق فلا تستمعوا إلي الشعر ولا القصائد فإنها مجرد عبثٍ أنيق ولا تعجبوا ... ولا تغضبوا وفي نهاية القصيدة لا...

ضاعت حقيبةُ مدرستِه . .. فَرِغَتْ جيوبه من الحلوي مُلِئَت برصاص وحريق الطفل العربي اليوم في نهر دمٍ .. غريق من يمسح عنه دمعَه؟ يخلع عنه ثوب الضيق؟ من يكون له سنداً؟ و قد تخلي عنه كل شقيق من يرد إليه طفولته؟! و تاريخ عروبته العريق؟! الطفلُ العربي يتحدث فهل من مستمع؟! هل من مجيب؟! أو لا تبالوا به...

ليس بالنار ولا الحديد يُبعَث فجر يوم جديد يكون ليومنا هذا خاتمةَ الليل الطويل لن يمحِ ضوءُ المدافع عتمةَ أصداءِ العويل ولا صراخ طفلٍ تائه في وجه العالم البغيض تحاصره أشباحُ الموتي وأنشودةُ وطن بعيد تحدق فيه العيون وهو غارقٌ في صمتِ الحشود يخبئ ألمَه الماضي في صندوق ألعابٍ عتيق ويلقي بكل أحلامِه...

نتبادل الأدوار في رقصاتنا ************ وندور حتى نُشْعِلُ الأنوارَ في دوحة العشق نبث جذورنا ******** ونبث حتى نُنْبِتُ الأشجارَ ونزيد في دنيا النجوم وشمسها ******* قمرًا جديدًا يَحْجُبُ الأقمارَ وأظل أحملك بخفة ريشة ************* معك أظل أَذْرَعُ الأمصارَ عيناي تقرأ مقلتيك كأنها **************...

فتردنا خطواتنا عن سمعها ************** وكأننا من نَصْنَعُ الأخبارَ في بحر عشق لُجَّةٌ أمواجه *********** في نهر حب نُتْقِنُ الإبحارَ نظرات عيني تحتويك كُلِّكِ ************** لحنًا جميلًا حَرَّكَ الأوتارَ أتقنت حقًا سبر غورك إنني ********** قد كنت دومًا أَسْبِرُ الأغوارَ وأجيد وصفك بالكلام بدقة...

في حلبة للرقص لازوردية ************* أمسكت كفك أَسْتَثِيرُ النارَ في حلبة للرقص لازوردية *********** أمسكت كفك أَصْنَعُ الأسحارَ في حلبة للرقص لازوردية *********** أمسكت كفك أَكْشِفُ الأسرارَ في حلبة للرقص لازوردية ************ أمسكت كفك أَطْلُبُ الأمطارَ في حلبة للرقص لازوردية *************...

لا املك لـشعري سوى نوح والاحزان فا الماضي الحزين لم يتركني اعيش الطفولة بريئه لا اعرف الوحوش ابد فاالواقع المرير يجسد الالم والاحزان تبقى في النفوس

أتقوقع .. أختبئ بداخلي .. وأنزوي في أبعد نقطة في القاع .. أغمض عيناي .. فأراه آتياَ .. يمد لي يداً حانية .. يحتويني .. فأبكي .. وأبكي .. أقف من جديد .. فأغطي جروحي .. وأواصل .. أفتح عيناي .. فأبصره في أبعد نقطة كما هو متقوقع ... مختبئ بداخله ... ... إليه .. أجر جسدي...

طبطبت يوما على ظهر احدهم فسأل من انت؟! قلت انا من ذاق ذات التجربه قال بسخريه: ولكن بالطبع ليس ذات الالم فٱجبت: بالتأكيد فٱنا انكسر قلبي ودفن وهو حي فماذا عنك!! صمت مندهشا ثم أردف قآئلاً: لن ٱُجِب استصغرت ٱلآميي ٱمام جروحگ سألوذ إلى السعيي في طريقي فلم يعد ٱلمي يساوي شيئا في نظري.!

ظننت أن الناس تابوا وأنهم قد عرفوا الصواب فوجدتهم في الظلم ذابوا مثل ملح في الذواب وباتوا في الدنيا وساروا في بهيم ليل واغتراب وأنهم في الظن باتوا بوكر ذئب أو غراب أين كان الظلم فينا ؟ أين كنتم من الخطاب ؟ كم وددنا للحق درباً ؟ وقد رغبتم في الخراب ما وددنا من القوم خبزا في أي يوم أو جواب ؟...

وَجْـد وتخونُني عيناي حين تراها ووجيبُ قلبي إذ أتتْ ذكراها وأنا الذي أقسمتُ أغلظَ أَيمُنٍ أنَّ الفؤادَ تعافى من بلواها قد كنتُ في منجىً أعيشُ مُنعَّمًا حتى رماني بالغرامِ هواها فالسّهمُ مغروزٌ يَنزُّ مشاعري والوجدُ مسكوبٌ يرومُ لِقاها واللّحظُ حيرانٌ يجوبُ شواطِئًا حتى يلوحَ على...

وبكل من هم حولهما ,. أليس هذا متعباً على نفسي ؟ أليس قاسيا على قلبي ؟ إنه كذلك والله بل وأكثر من ذلك ؟ لم أعد أطيق وحدتي ,. لقد مللت عزلتي ,. أريد أن أخرج من خلوتي ,. أريد أن أغادر الظلام ,. لأعيش عالم النهار ,. لأعيش عالمي ,. لأعيش براءتي ,. كبقية الأطفال ,. فهلّا ساعدتني على ذلك...

يا الله,, ! كم أحب أمي وأبي. كم أقدر جهدهما معي ,. كم أكبر فيهما صبرهما عليّ ,. على مشاكلي الكثيرة على متاعبي المتواصلة ساعدني يا ربي ,. أريد أن أقول لهما ذلك بلساني. أريد أن أسمعهما إياه بنفسي ,. فكم اشعر بهما ,. كم أقدر تضحياتهما من أجلي ,. أريد أن اعبر عن ذلك ,. بلسان الابن البار...

فهلا كنت أنت ذلك الإنسان ؟ هلا وقفت بجانبي ؟ هلا أحسست بي ؟ هلا أشعرت أمي وابي ,. بأنني لست بمفردي ؟ هلا طمأنتهما عليّ هلا أشعرتهما ,. إن هناك من يهتم بي ؟ من يسعى لمساعدتي ؟ هلا أحسستهما ,. أن هناك من يخاف عليّ كأمي وأمي ؟

على يديّ أو وجنتي. مسحة حانية ,. على رأس أو شعري تشعرني من داخلي ,. إن هناك من يحس بي ,. من يريد أن يفهمني ,. من يريد أن يتقرب مني. من يريد أن يتعرف علي ,. من يريد أن يدخل عالمي ,. ليرافقني رحلتي الغامضة ,. ليشاركني أفكاري الغريبة , ليخفف علي وحدتي القاسية بل ليفهم ما أريد. ليعرف من...

وأنا مذ عرفت نفسي ,. هامشي في بحر السكون ! ولكن أيها السائل عني ,. من أكون ! قد أكون ما يدّعون ,. لا يهم ,. ما يهم هو مطلبي , أريد من حولي . أن يعيشوا عالمي ,. أن يتخيلوا واقعي ,. أن يتصوروا مستقبلي ,. في ظل عالم غريب ,. في ظل عالم محير ,. في ظل عالم آخر ,. ليس فيه سوى أنا ! لا...

اناجي ضميرك انت يا من تقرأ همستي لا أعرف شيئاً عني ,. سوى أنني توحدي ! هكذا يطلقون عليّ !إنسان آلي , !غريب في كل شيء ! لا أعي مَن هم حولي !باردة مشاعري ! فاترة عواطفي !لا أبالي بشيء ! حتى بأمي وأبي ! فكل ما يهمني هو عالمي ! أجيد لغة الصمت ,. أهوى لغة التأمّل ,. أتحدث لغة غريبة ,. لا يفهم...

يابدر ما اجملك سبحان من صورك خصك بابداع جميل بالعقل قد كملك لما تصل يا حبيب على الباب شستقبلك الارض شفرش ورود بالعطر شاعطرك بأجمل مافي الوجود يا زين شازينك

احبها بالحب وهي بالحب كذابه وجدتها وهي تلعب على الحبلين اكلمها اخاطبها وهي مسويه نفسها خطابه اقول دلا دلا يا محمر الخدين

أُوزّعُ خبزَ الشِّعرِ على المارّينَ إليكِ أُلملمُ حزنَكِ من نظراتِ عيونِ أسألُ مَن مرَّ: - كم الساعةُ عندَ حبيبةِ قلبي الآنَ؟ يُجيبُ بأنّكِ خارجَ زمنِ العشقِ وقلبَكِ مختبئٌ كالدرِّ المكنونِ أو أنَّ هنالِكِ مَن حطّمَ هذا الدرَّ بحمقٍ يوما حتى سارَ إليكِ هوى العشّاقِ على شَذراتِ ظنونِ لكنْ...

يا عصفَ حنيني أَمهلتُكِ نصفَ الساعةِ لتُحبّيني! لا تَختبريني فأنا في عشقِكِ مجنونٌ يَزدادُ جنوني لو مرَّت نصفُ الساعةِ يوما فسأَغزوكِ بِجيشِ فُتوني لكنَّ الساعةَ واقفةٌ في القيظِ على ناصيةِ الحلمِ بكلِّ سكونِ! يا ساعةَ قلبٍ أعشقُهُ قد جئتُ كثيرًا في ميعادي فأَجَبْتِ بأني أَبْـكَرُ من إحساسِكِ...

سأرحل عنك ياحبيبي سأرحل عن ....حياتك ولن أعود سأذهب الى ....عالم جديد وسامسح الدمع عن الخدود ولن أعود سأقتل كل حنيني ولن أترك للشوق في قلبي مكان سارمي كل سني .. .التي كانت ولن ادع عيوني.... تذرف الدموع وسوف انسى .. . نعم سأنسى ولن أقول الى اللقاء بل وداعاً!!!!!!! لن اعود

تذكِرة ذهاب بدون رجوع.. لدنيا لآ تعرِف للألام أية ينبوع.. لأيام بسيطة ببساطتها تمسكت بكلمة قنوع.. لأشخاص قادروا بدون وداع ولا فرضوا على لأهوائِهم خضوع.. لجمآل غريب يستمِع بدون تردد ولا تصنع دموع.. حقاً نحتاج.. لتذكرة ذهاب بدون رجوع!.

إن الحياة محض لغز لم يجد له أحد حلا إلى الآن فتراهم يصرعون لينجوا من براثنها غير عالمين أن الحياة تلعب معهم لعبة اسمها القدر ...المصير...آه أيا ما كنت تفضل تسميته ..المهم أنه يعبث بك لتظن أن الحياةبين يديك تديرها كما تشتهي ~و في المقابل ترى الموت الخبيث..اللص الخفيف..المقامر الماهر ....و قد يراه...

تجوب خواطرنا افكار غريبه ..مريبه ..غير واقعيه تجعل من انفسنا اضحوكه امام واقعنا.! ترمش اعيننا بأمل مجهول الهويةة وكٱنه خدعة يربطنا بحلم يكون ابعد من أن يكون ٱمر يرى امام الاعين.. تجادلنا حروفنا وتهجونا عقولنا ويهجرنا ٱحبتنا ولازلنا نبني امالاً ليس لها عنوان.

-تحدثي و افرغي ما ملأت به قلبك.... -تحدثي وسأكون علبة لكل كلماتك..... وأسمح لعنان دموعي بأن تنساب بعد أن أمسكتها كثيرا.... ثم تقول لي: -ابكي،فذلك سيريحك..... -ابكي،فسأكون كأسا مليئا بدموعك.... -ابكي،فراحتك ذلك أهم.... ولكن هل ستضمني إليك يوما،وتخبرني بكل هذا.....؟! أنا حزينة من الداخل كثيرا...

بكيت وما أبكاني إلا هو... تألمت و ما ألمني إلى الواقع الذي أعيشه... أتلم بقلبي،وأبكي بكل جوارحي...ليس فقط العين... يوما يمضي،ويأتي يوم آخر... ولكن الأمر مازال كما هو،لم يتغير.... متمسكة بحبل أمل....لا أعلم إن كان سيدوم... هو أملي و إلهامي الخاص.... أخاف من القدر يوما بعد يوم.... أخشى أن أغوص في...

تضاحَكُوا خلفَ السّطورِ بأحرفٍ خدَّاعَةٍ وتداولوا سُبُلَ الظَعينْ رَمِيّةٌ أيامُنا في جفوةِ الذِّكرى البَعيدةِ جُثَّةً فما لها من دَافِنين مَهجُورَةٌ كَبَيْتِ شَعْرٍ هائِمِ الخَطواتِ لا وَتَدٌ يَقِيْهِ ولا سَفِينْ ويعودُ يكويني السُّؤالُ بجمرةٍ والرُّوحُ مُدْنَفَةٌ حَزينْ: فلماذا...

ولماذا يُؤلِمُنِي الرَّحيلْ وأنا التي اِعتَدْتُ المَسيرَ وحيدةَ في السّائرينْ ويَمُوجُ في قَلبي اِضطرابٌ مُوجِعٌ ويَسُحُّ من جُرحي الحَنينْ وَأَلُوكُ صَامِتَةً مَرارَ البُعْدِ حَنْظَلَهُ وأقولُ: ذا طَبْعُ السّنينْ مَغروزَةٌ في الصَّدرِ غَفْلَةُ طِينِهِمْ والسَّهْوُ أَصْلٌ في...

خرت عيون الطير تلين الثرى وتلب العقول وما باللب يأتيني أنا من غرقت ببحر العشق رغبة وشربت ملح البحر وبت تنسيني مللت العيش وقد نادت كل فصائلي وكفيت قلبي هياماً قد بات يفنيني قد كنت أرغب من الخيال طريقة وما رغبني الخيال وكنت تطويني سكنت رُبىّ المُنّى ورحت أشتهي هيهات هيهات ما عاد الخل...

شكوت إليك الهوى والهوى يكويني فكيف بالهوى ولا شيء يغريني ؟ إني شكوت إليك بما كان يؤلمني وأبحت قصداً وما بالرد يؤتيني ورحت أبحث في خفاء جيب حلتي وخشيت أن يلقاني الهوى فيطويني وسألت قلبي كم مرة أدركه المنى فيجيب قلبي دقاً محذرا ويشجيني أنا من شكوت إلى الأيام جفاؤها وعشت ردحاً وما بالخيال...

ياذاهبين بقلبي وروحي وأنفاسي وتركتموني وحيدا للزمان القاسي رفقا على من سلبتوني به رفقا فوالله إنه سكن قلبي وإحساسي منذالرحيل قلادة الحزن في عنقي وذكراه دوما بإحشائي وسط راسي فوالله منذ رحلتم بقلبي إنه هدمت إحلامي ورد الفأس في راسي حرام عليكم جرعتموني الفراق وأنني اخشى الفراق واخشى غربة...

حلل لعيني الدمع وشرع السهر و مازال النوم مجافيها وهلت الزهر لرؤياك وأسفرت الدنيا وانبتت أراضيها وتبهلت السماء وامطرت وغورقت الافق بتهاليها وتمردت عيني لترفعها ويا ليتني عاقبتها على تعديها لتقع وما وقع واقعة انما نظرة جعلت عيني تنطق بشفتيها اهذا بشر هذا هل هو من اهل الكون أهو من شماليها اكاد...

قلبي وقلبُكِ خائفانِ، الخوفُ يَمنعُنا العمرُ فرّقَ حبَّنا والوَجدُ يَصرعُنا معنايَ أنتِ، غَدَتْ حروفُ الشعرِ تَجمعُنا قولي "أحبُّكَ" واذهبي، والكونُ يَسمعُنا شيءٌ جميلٌ أننا كنّا دعينا مثلما كنّا نُغنّي للهوَى، غنّى لقلبينا كما تُقـنا فماذا نبتغي منا ويكفي أنما كنا؟ وذكرى حبِّنا تحيا...

لا تخبروا طفلا يَعيشُ بداخلي أني كَبُرتُ وشابَ شَعري ما زلتُ في أحلامِه غَضَّ الهَوَى أجرى وراءَ فَراشِ شِعري تركَ الزمانُ ندوبَه بملامحي لكنّ قلبي ليس يدري جُرحي براءةُ عارفٍ في عزلةٍ عاشَ الحياةَ بكل طهرَِ طفل كبير إنني، وبمهجتي طفل صغيرْ زهر الرُّبَى في مهجتي.. عينايَ همساتُ الغديرْ ثَغري...

ما زالَ شِعري ناقصًا، قد تاهَ فيكِ بلا رجاءْ عيناكِ حرفٌ مُدهشٌ لم يُحكَ في حرفِ الهجاءْ قَصُرَتْ معاني الحسنِ عنكِ، تكادُ تبدو كالهجاءْ! ذهبَ الفؤادُ بلا إيابٍ ليتَ منكِ القلبَ جاءْ لا تَعجبي، لو تَصنعُ الأحلامُ نجماتي فَرَّقُـتُ في ليلِ الدروبِ جنونَ أبياتي ولكلِّ حلمٍ يَحترقْ ميلادُ نجمٍ...

وحنينا تائه في عمق الذكريات يبحث عنك عن امس كنا نعزف فيه على ضفاف الصدق موسقى عشقنا.. مازلت أنتظر تحت ظلال الوعد المبتور حتى غفوت وغفت مرارة الذكرى .. كنا توعدنا ان فرقنا الزمان يوما.. ان نفتح بستان الخيال حيث لا يوجد فراق بحثت عنك وخطواتي تتبع ايقاع الماضى فسمعت ندائك وانت تلقى قصائد الانتظار...

اتسلني كيف احببت فاني اخاف ان نضرت لعينيكك تفاهيت \وكيف لي ان اعرف نفسي وكنت اذا مت لما باليت/ فسبحان مغير احوال من حي لميت لمريض من نظرة عينيك تشافيت \ونسيت ومن حولك وحولي واشك بانني تناسيت/لاتعجب مني ولا تتكبر واحبك لو تعاليت /لكن انتبه فكبرياء قد يحرمني منك وبامره لما عييت/قس مقدار غلاك لكن...

قل لي كيف السبيل الى وصالك يا دائي ودوائي هل يوجد يا مليح بنقائك ايا عدن مائي يا مسك العبير استنشق اريجك بهوائي ويا سكينتي وراحتي بعد تعبي وعنائي ما لعنتك قل لي انها تجري هودجا في دمائي ايا ارض اينعت جمالا واذهلت الناظرين بصفاء انتفضت الجوراح فعجز اللسان عن المدح والثناء ودفق القلب لعينيك...

مرَّتْ على قفصِ الأسودِ فَحَوقَلتْ: = "ماذا دَها الآسادَ، كانت أَعظَما؟! في (السيركِ) صارتْ للمدِّربِ لُعبةً = بالسوطِ تَرضَى الذلَّ حتى تُطعَما حتى تماثيلٌ لها، فيها بَدَتْ = دونَ الشواربِ، لا أراها أوسما! أينَ الأسودُ؟".. فقلتُ: في غاباتِها = زُوري العَرينَ إذا أردتِ الضَّرغَما لا تَعرِفُ...

هُوَ كانَ بالإمكانِ أنْ يُلقِي التّحيّة عيْناها تنتظران قولًا أو إشارة فاختار عدًّا للحجارة! هِي تنشغل عمْدًا وتجلسُ دون صوتٍ أو إنارة "أذناهُ تنتظران خطوتها" فلا تأتِي وتنسدلُ السّتارة! مكابرة, وغيرها من الخربشات

قدح من الشاي گفيل بأن يسكت الوساويس القاتله التي تجتاح عقلك.. وقراءة سطر من كتاب المهدي رقيق بالتلطف على أوجاع قلبكك.. وكلمةة ممن تُحب جميلة حين تأتي لتشفي ارتوائگ.. الحياة بسيطةة أگثر مما نظُن لذلكك خذوها بدون تعسف وتذكروا بأنها محطة ستصيح يوماً صافِرتهآ بأنن وقت الإستراحة قد انتهى! لابأس...

لو كان زمني يعدرني ليرجع باكورة وقتي الي مريولة مدرستي والي ضحكات أنستي لي التقط من ذلك ذكرى وارسمها في مدونتي وأرجع ضمن أصحابي واقلامي ومسطرتي واعبث فوق طاولتي لاارسم ما في أعماقي وأرتب كل أوراقي وأحسب من وقتنا الباقي وانظم كل أشواقي لتكتب ضمن خاطرتي ليرجع باكورة وقتي واهمس لكل...

أتدرون مايجول في خلدي اتمنى لو تدرون عن منيتي أن اعزف لكم ألحان شدوي بناي الأمل مع بزوغ فجري نغمات تتخلل يومكم ويومي بهمس يسعد قلوبكم وقلبي أتدرون مايجول في خاطري أن ارسم مع الغروب لوحتي بريشة الامل ولون سعادتي حتى يكون مسأكم گ لوحتي أتدرون مايجول في خلدي أن اشارك معكم فرحتي...

لوقلت أن تناسينا لأنتها الأمر ولوقلت مابيأيدينا لأنتها الأمر ولكن ذكرى ماضينا تقف والقدر جعلنا كأشباحأ نخاف والبشر وجعلنا نلعب كدمى من دون السحر وجعلنا ننام ونستيقظ من دون الفجر نخاف أن نرى الشمس أو حتى القمر ونخاف أن يطلع فجرآ ليرمينا في مجرى النهر لنمشي بين ثناياه ليفنى العمر ونخاف...

الثعلب والديك (قصة شعرية للأطفال) هذه القصيدة قصة شعرية بسيطة للأطفال، أسقطت فيها الحائط الرابع بين الراوي وشخصيات القصة.. وقد شرعت في كتابتها العام الماضي بهدف محاولة رفع مستوى بنات أخي في اللغة العربية، لكني انشغلت عنها ولم أكملها. يمكنكم قراءة القصيدة لأبنائكم أو تلاميذكم بأسلوب تمثيلي...

فيها السكون .. فيها الركون .. عند المغيب .. قد لا تغيب تلك الشجون قبل الحياة .. قبل الوجود .. أمرٌ يجود باسمٍ يكون قد لا يكون .. أو لا يزول .. أو قد يحول دون الوصول لي أن أريد ؟! أم لا أريد ؟! أم ليتني أطلب مزيد إن صار ذاك .. أم صار ذاك .. أرضى بما يرضى الإله هل كنت ذاك ؟! هذا الهلاك؟! أم...

ما سامحتك ولا بسامحك وهذا رايي .. للأبد ولا راح أفكر حتى إني أسامحك .. لأنك مو بس ظلمتني إلا نسيت جميلي .. ورديته بأقبح الفعل أنامدري شقواك .. وخلاك تقدر تسوي كل هذا بي وفيني .. عموما ما يهم لأني من عرفتك كرهتك .. وأصلا انت مجرد شوكة دخلت رجلي .. فلا تحسب إنك تهمني تراني أستحقرك .. وأنتظر...

كذبتني وظلمتني وشوهت سمعتي .. وقلت للناس شيء أنا ما قلته لك .. بالله ما خفت من ربك يوم تظلمني .. ما خفت أقولكك حسبي الله عليك .. ما خفت أدعي عليك بقيامي لليلي .. وين راح الخوف يا إنسان من ربك .. يعني همتك الدنيا لدرجة إنك تظلمني .. ترى أعرف إنك كذبت عشان يحبونك .. عشان كذا اسمع شبقولك يا...

تَزهو وبِاسْم الحبِّ تُضرِمُ لوعتي = وبِمُـرِّ هجرٍ كأسَها تَسقيني لو كانَ لي في العمرِ غيرُ حبيبتي = ما كانَ تَهيامي بها يُشقيني حرّيّـتي عيناكِ يا حُوريّتي = وإرادتي في العشقِ أن تَسبيني ليلايَ أنتِ وأنتِ نَجوَى ليلتي = يا أبجديّةَ بهجتي وأنيني إن كنتِ حانقةً على شَرقيّـتي = فهواكِ بُوصَلتي،...

سأروي لكم قصتي مع نفسي! قصة إحتملت الوجع والاضطراب طعم الموت! قصتي معها حين أبت إلا وكسري ومحق كل ذكرياتي! قصتي معها حين أبت إلا وأن تشعل النار بداخلي.! قصتي معها حين تضطرم بالاضطرابات فتقودني لنقطة الجنون.! قصةة گانت تهيم حول العذاب نفسه..!

كَغُرورِ هِرَقْـلْ كلُّ العشاقِ ضعيفُ العقلْ! كلُّ العشاقِ لها مِسكينْ هي أنثى تَنحِتُ صورتَها في أفئدةِ السُّذَّجِ بالسّكّينِ تُغويهم بِهَشاشتِها وتُخدِّرُهم بِبَشاشتِها (بشهادةِ بعضِ الناجينْ) وإذا ما ابتسمَتْ كانَ القَتلْ! يا أَدهَى بِنتْ يُؤسفُني أنّي مِن فَخِ أُنوثَتِكِ نَجَوتَْ! فإلامَ...

يُخجلُني أن تتلاعبَ أُنثى بي أن تَستدرجَني ببراءةِ بسمتِها للجُبِّ مفتونا بِسَرابِ الحبِّ أن أَغرَقَ في طوفانِ اللذّةِ في عينيها كالطفلِ المَشدوهِ بأوّلِ تجربةٍ للحَلوى كشريدٍ، جئتُ إليها أبحثُ عن مأوى فاختطفَتْ قلبي! يُقلقُني هذا الطفلُ الساذجُ في إحساسي ذو القلبِ الماسي في ليلِ الكُحلِ...

-احببتها رغما عنى في البدء اعتقدت انني لست من هذا النوع الذي يصلح للحب . لانني شخص عملي يؤمن بالأرقام أكثر من ايمانه بالعواطف الإنسانية. لان الانسان بطبيعته متقلب ،ولكن الأرقام ثابتة لاتتغير ولاتنقص بل تزيد. هذا ماكنت وأمن به حتى وجدت نفسي في يوما من الأيام لا اقوى عن البعد عن تلك المرأة كنت...

أحببت رجلا ليس ككل الرجال رجلا شهاما قويا صادقا شجاع رجلا في أخلاق نبيا عليه السلام وفي كرم حاتم الطائي رجلا طيبا محبا واسع الاطلاع محب الشعر ورومنسي مثلي خطيبا مفوها لبق الحديث صديق هذا في الحلم الواقع لايوجد رجلا مثاليا هكذا في الحياة الواقعية يحمل جميع هذا الصفات مجتمعه ولكنها امنية ارجو...

مصطلح أدبي يرتبط مدلوله الفني بمدلوله اللغوي ارتباطًا وثيقًا، ففي مادة (عَرَضَ) تورد المعاجم العربية عددًا من المعاني لهذه الكلمة ومتفرعاتها، غير أن ألصقها بالمدلول الفني وأقربها إليه ما يفيد المقابلة والمباراة والمشابهة والمحاكاة. قال ابن منظور في لسان العرب تحت مادة (عرض): "عارض...

مازال الاستقرار علي محرمُ ماهذه الدنيا ألا تعلم غيري يكفي ماذقت منها مرورةًً ألا تعلم كيف المر يؤذيني دموعي لاترتاح عن البكاء وجفت بنفسها في شفري هل القدر مكتوب علي هكذا؟ أم أنه خطأ أرتكبته ولا يعرفني؟ هلمي أيتها الأرماق وأحييني أم مازال موت القلب يرافقني؟!

أصدق المشاعر وأنقاها وأجود التراتيل وأرقاها حينما تكون مع الله هنا تراتيل مشاعر بدعاءٍ وابتهال لله ذي الجلال فلا حاجة لنظم الحروف ونسق الكلمات بل ادعُ بما يجود به لسانك مما يختلج في خاطرك دعاء لنفسك، لوالديك، لأهلك ، لأصدقائك وأحبائك، ولجميع المؤمنين، لوطنك وسائر بلاد المسلمين

زين الشهور قد انتصفْ . . ونحنُ ما زلنا نقفْ ! مقصـرينَ ومُذنبيــ . . ـنَ وللـخطايا نقترفْ وسـائرون بلا هُدى . . في كل دربٍ مُنحرفْ شـهرُ الصيامِ سينطوي . . وكل شيءٍ ما اختلفْ فصـلاتنا وصيــامنا . . لغيرِ شكلٍ لا تصفْ !! وقلـوبنا لم تسـتفق . . وبجرمنـا لم نعترفْ لم نعتبر فيمن مضى . . وعن...

غرك زمانك لاكن الوقت خداع = يبي يجيلك يوم تشكي من جروح مادمت تسعى ياهوى البال لطماع = خلك على دربك وسعيك لي مصلوح من باعني ما ابطيت بعته كما باع = واللي شرى لشريه وافديه بالروح من أولا يوم انت صافيا ومطواع = وانا على شانك اعمرلك اصروح والليوم ضاع الحب ياحبيبي ضاع = وماني على لقياك يازين...

في الدجى أمشي منكسة رأسي كسيرةً أقلب مواجعي وكل لحظة أليمة من بعد أن تركوني في هذ الدنيا وحيدةً بلا أم ولا أب.. تركوني يتيمة لشياطين من بشر لم يرحموا طفلة بريئة عاملوني معاملة الذئاب:قسوة لم يشفقوا على عيني التي باتت متورمةً تشكي العذاب والقسوة مظلومةً وكل بسمة حية على ثغري باتت مطفأة...

دعوتك كي تجد السير نحوي إني قتلت فيك العمر جزافا وخشيت أن العمر فيك يمضي وتظل حلما بات بالدنيا سرابا وأهيم على وجهي مثل وحش يبتغي من الغاب صيدا صبايا أبرمت عقدا مع الأيام ما انجلي وجعلت كل نوافذي فيك أبوابا أنا من منيت عين المراد بلحظة واغفلت ما كان بالقلب عتابا صرخت في القلب صرخة عاتب...

ارح مقائيك من الدموع فكلما ...هطل البكاء ... جفت ينابيع الوجع و التندمَ ان كنت تصارع امواچ الحزن وحدك و ترسو سفينتك علي أراضٍ متهدمه فياليتك تعلم ... ان سر نچاتك داخل اعماقك متأصلَ ان كنت وقعت في عشق و اصابك بوجع الروح فلا تتندم و لا تقع في اعماق حزنك خاسرا هنا زرعت ارضا بور وها انت...

يا فارس الحب هل في الحب مغفرة ؟ أم أن لهيب العشق بات يغريكم ؟ النار إن هبت أضحت لكم سكن وأضحى السيل غيث جاء يرويكم فإن كان العشق نهر تهوى عذوبته .! فالحب فيض من الرحمان يحيكم وإن كان للعشق درب أنت ساكنه؟ فقد سكنا الحب وما كنا نلاقيكم وما بالمرء قلب لو تاهت مراسمه ويظهر الدمع بالخد كأنه يبكيكم

أعيش على ذكريات ؟ّ ويا ترى من غداً سأفارق .. سأودع .. سأشتاق له ؟ فلم أسمع سوا صدى صوتى .. ودموع قلبى .. فأعتذرت له وأخبرته قرارى الأخير . أن أعيش كمحطه القطارات وأكون مدركه أن محطتى سأودع عليها الكثير من القطارات .. وستبقا محطتى محطه أبتسامات أحياناً .. أحزان أحياناً .. لقاء .. فراق ...

بالأمس ذهبت أنا وصديقاتى إلى صديقتى .. عروسه هذا العام .. ذهبت إليها ليس لكى نتحدث ونسهر معاً مثل قبل .. لكن ذهبنا لكى نبارك لها ونودعها !! نعم ذهبت إليها ..وجلسنا جميعاً . نبتسم .. ونتحدث .. ونضحك سوياً على كل ما مضى من عمرنا .. وكل ما حدث بحفل زفافها .. وشاهدنا سوياً صورنا سوياً .. وكلما...

غريبا أتيت يمرُّ الخريفُ على كلِّ قلبٍ، وقلبُكَ طفلٌ برغمِ السنينْ فخمسونَ عامًا كخمسينَ يومًا، وأنت بحسٍّ نقيٍّ رزينْ لقد عشتَ فيها ولا لم تَعِشْها، كأنّكَ في الصَّخْبِ نايٌ حزينْ وحيدَ المشاعرِ وسْطَ الأحبّةِ تحيا كناسِكِ سرٍّ أمينْ تَرى الناسَ تُدمِي زهورَ الحياةِ وقلبُكَ للزهرِ ماءٌ وطينْ...

مسكينة أنا.... حينما أبكي ولا أجد أحداً ليكفكف عبراتي... حينما أتكدر... ولا أجد أحداً بجانبي ليربت على كتفي... حينما أسعد....ولا أجد أحداً يكترث لسعادتي... حينها أدركت بأنني.. شخص منبوذ... عليه أن يعيش هو ومشاعره بمفرده... عليه أن لا يشارك مشاعره مع أحد... أدركت بأنني وحيدة في هذا العالم...

وش فيني؟!؟! تسالون وش فيني؟! الا قولوا وش اللي مافيني، انا بخير احتاج بس للانعزال و ابكي كثير احتاج اني اتنازل عن قناع القوه اللي لبسته انا بخير لكن احتاج احيانا اني اعبر عن اني مو بخير احتاج عزلهه مؤقتههه توقفف كلل الافكار، اوقف فيها عن التركيز للشي اللي خارجي و اركز للي ف داخليي بسس! تسمعني...

حينما نقول... ليت الماضي يكتب بالرصاص.. لنمسحه عندما تحدث المصائب.. .... هي مجرد أمنية... مستحيلة في الواقع.... ولكن... ليست بمستحيلة لو تخيلنا ذلك... همومنا.. أحزاننا.. ذكرياتنا المغلفة بالكدر والحزن بإتقان... أننا محيناها من ذاكرتنا.. فتلاشت فأصبحت كالسراب.... وأبقينا ذكرياتنا السعيدة...

.كان أغلب الناس...ينامون الآن في قبورهم... ...باختصار لأنهم ضعفاء....على كل شيء...يتمنون أنهم لم يولدون...يموتون...ويختفون.... حياتنا...و...ماضينا..كاللوحة... إما أن أن تكون ألوانها منعشة سعيدة...وإما أن تكون ألوانها باهتة كئيبة... نحن من نختار أياً منها.... ....نحن إذا قنعنا بما قدر...

يا حسرتي على ما فرطت من ايام ومن ليالي ومن سنين.... كأنني في قفص مهجور... لم يذق طعم السعادة من قرووون... اما انت... رؤيتك سعيدا هزت كياني... اقسم بعزتي. عندما رايتك سعيدا.. أرايت ذلك القفص المهجور.. اصبح حرااا يحلق بعيدا... ويردد سأرحل بعيدا... حتى يعيش حبيبي سعيدا... وتمنياتي لك... ان تكون...

كان حبيبي بالأمس ... فعلمته كيف يحب وكيف يعشق وكيف لا يخون و.و.و.و.و. وسلمته لغيري. أصبحت الآن من ماضيه.... فلا تنصدم ..فهذه الحقيقة... وثم... وعدتك ان أمنح ابني اسمك .. لتبقى معي دائماا.. نعم ابتسمت... و قولت لي .. سأنتظرك حتى لو اصبحوا بعمري.. ولكنك... لم تنتظر ابني حتى يبلغ الحلم...

أتألم.. وأتوجع.. لرؤيتك لغيري.. ما زلت اتذكر الوعود... وحبنا الغير مشروط... تعاهدنا عالحب... اجل... لم اتخيل انك لن تكون لي وانا لن اكون لك.. فماذا افعل لقلبي الذي يتألم.. يرفض التغييير... ويرفض التعبير..... ويرفض ان اكون لغيرك.... نعم... كنت البسمة والفرحة وبلسم جروحي... والآن... انت سبب حزني...

بكيت حظي وحياتي وخرجت لدنيا كانت كل معاناتي عرفت الحب حسب تقدير للغاتي فامن المفروض أني أعني الحب ..الخير ...الفرحة ..... فأخطوا تعريب لهجاتي فختلقوا للحب شوكة طحنوها بين رحاتي وجعلوا للخير شركا فاكان هدفآ لرماتي وجدوا للفرح أحزانآ تضاف فزادت اهآتى حسبت إن بالحب نحياء فجعلته طوقآ لنجاتي...

آه بس ايش أقول وايش أخلـي .. عن هالناس اللي تجـبـر وتخلـي .. الواحد ينتقم وهو عنه متجلي .. يغدر ويخذل ويطعن ويخون .. أكثـر من هالوقاحة وش نبـي .. فـ هالزمن نحتاج علاج طبـي .. ما كذب من قال إن التخبـي .. صار واجب وأمر محتوم .. أنا غـيـر وما أخيب الظنون .. جملة يقولها كل من يخون .. الغدر بهالزمن...

هذاني أنجرح للمرة الثانية ومن مين ؟ .. من شخص فتحت له قلبي الرزين .. وعدت نفسي من أول خذلان .. إني م عاد أفتح قلبي لأي إنسان .. غدرت عهدي ووعدي الثمين .. ورجعت أعيد أغلاط السنين .. رميت النصايح في عالم النسيان .. وجزاتي إني رجعت ألعب دور الندمان ..

وانغصبت على غيرك.... لكن انت.. ماالذي يجبرك لتكون لغيري... قل لي ما هو عذرك وسأعذرك.. هل انغصبت مثلي... هل دافعت مثلي... هل تألمت مثلي.... هل تعذبت مثلي.... اعترف بأنانيتي... ولكنك تعرف.. يوم زفافي كنت انزف على لحن اوجاعي. ولمعة دموووووعي.. ولم اسمح بدخول الفرح لمهجتي... اكراما لشخص الذي احبه...

اذهب وحلق بعيداا.. لتعيش سعيدا.... ولتنسى الماضي... بعيدا عن ما مررت به.... فلتسامحني ..... على عشقي لك.... وعجنوني بك.... ياللهي ... خد من سعادتي.. فلتزيدها على سعادته... واترك لي احزانه واوجاعه.... ليعيش هوااا... واموووووت اناااااا بأرضي....

https://www.youtube.com/watch?v=wIL3VwU-B4g

https://www.youtube.com/watch?v=vOgcEZBsFUA

https://www.youtube.com/watch?v=7oDe3T1mJwg